يقول ابن القيم - رحمه الله:
ليس العجب من مملوكٍ يتذلل لله ويتعبد له
ولا يمل من خدمته مع حاجته وفقره إليه،
إنما العجب من مالكٍ يتحبب إلى مملوكٍ بصنوف إنعامه
ويتودد إليه بأنواع إحسانه مع غناه عنه .